وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث . [ الإسراء 94]


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى مرتان في القرآن، الإسراء ٩٤ مع

عرض تفسير آخر View another tafsir وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولًا (94) يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته


قراءة وأستماع وتفسير الآية الخامسة والخمسين من سورة الكَهف

ولهذه الخصوصية فيما أرى عُدل في هذه الجملة عن الإضمار إلى الإظهار بقوله : وما منع الناس } وبقوله : { إذ جاءهم الهدى } دون أن يقول : وما منعهم أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى قصداً لاستقلال الجملة بذاتها.


۞ أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ

يقول تعالى ذكره: وما منع يا محمد مشركي قومك الإيمان بالله، وبما جئتهم به من الحقّ ( إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ) يقول: إذ جاءهم البيان من عند الله بحقيقة ما تدعوهم وصحة ما جئتهم به، إلا قولهم جهلا منهم ( أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولا ) فإن الأولى في موضع نصب بوقوع منع عليها، والثانية في موضع رفع، لأن الفعل لها. عرض تفسير آخر View another tafsir


ج1 ربع 5 ( ۞ أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ ..) عبدالباسط

تدبر الآية: وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث رسالة الله تحمل في طَيَّاتها هدايةَ الناس، فتسلِّم لها العقولُ الحكيمة والفِطَر الصافية، لكنَّ مكذِّبي الحقيقة يبحثون عن أيِّ حُجَّة ولو وَهَت ليَدفعوا بها حُجَّةَ الله، وإلا فأيُّ سببٍ لبطلان الرسالة في بشريَّة الرسول؟! » تفسير الوسيط: تفسير الآية


في معنى قَولِهِ تعالى “وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ

تفسير القرآن العظيم مسندًا. ابن أبي حاتم الرازي (٣٢٧ هـ) نحو ١٠ مجلدات. ﴿وما مَنَعَ النّاسَ أنْ يُؤْمِنُوا إذْ جاءَهُمُ الهُدى إلّا أنْ قالُوا أبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا﴾ ﴿قُلْ.


وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا كريم سراج YouTube

القول في تأويل قوله تعالى : وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلا (55)


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى YouTube

قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى أي القرآن والإسلام ومحمد - عليه الصلاة والسلام - ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أي سنتنا في إهلاكهم أي ما منعهم عن الإيمان إلا حكمي عليهم بذلك ; ولو حكمت عليهم بالإيمان آمنوا . وسنة الأولين عادة الأولين في عذاب الاستئصال .


وَ مَا مَنَعَ النَّاسَ اَنۡ یُّؤۡمِنُوۡۤا اِذۡ جَآءَہُمُ الۡہُدٰی وَ

يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته البشر رسلا كما قال تعالى : ( أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا ) [ يونس : 2 ] .


وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم "55" الكهف

يقول تعالى : ( وما منع الناس ) أي : أكثرهم ) أن يؤمنوا ) ويتابعوا الرسل ، إلا استعجابهم من بعثته البشر رسلا كما قال تعالى : ( أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس وبشر الذين آمنوا ) [ يونس : 2 ] .وقال تعالى : ( ذلك.


[وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا] سورة الكهف أحمد خضر YouTube

وَمَا عَلَيْنَآ إِلَّا ٱلْبَلَـٰغُ ٱلْمُبِينُ. 13. And put forward to them a similitude; the Dwellers of the Town, when there came Messengers to them. 14. When We sent to them two Messengers, they denied them both; so We reinforced them with a third, and they said: "Verily, we have been sent to you as.


Surah AlKahf Verse 55

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ إِذْ جَآءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُواْ رَبَّهُمْ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الاٌّوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلاً - وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ.


وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ القارئ

﴿وما مَنَعَ النّاسَ أنْ يُؤْمِنُوا إذْ جاءَهُمُ الهُدى ويَسْتَغْفِرُوا رَبَّهم إلّا أنْ تَأْتِيَهم سُنَّةُ الأوَّلِينَ أوْ يَأْتِيَهُمُ العَذابُ قِبَلًا﴾ . عُطِفَ عَلى جُمْلَةِ.


وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَ… Flickr

وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا - قراءة وأستماع وتفسير الآية الخامسة والخمسين من سورة الكَهف بتشكيل وبدون تشكيل، تفسير الميسر والجلالين والسعدي


تفسير سورة الكهف من قوله تعالى ( وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم

« وما منع الناس » أي كفار مكة « أن يؤمنوا » مفعول ثان « إذ جاءهم الهدى » القرآن « ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين » فاعل أي سنتنا فيهم وهي الإهلاك المقدر عليهم « أو يأتيهم العذاب قبلاً » مقابلة وعيناً، وهو القتل يوم بدر وفي قراءة بضمتين جمع قبيل أي أنواعا. تفسير السعدي : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى


سنة الله في الأولين التصوف 24/7

قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا قوله تعالى : وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى يعني الرسل والكتب من عند الله بالدعاء إليه . " فأن " الأولى في محل نصب بإسقاط حرف الخفض . و " أن " الثانية في محل رفع " بمنع " أي وما منع الناس من أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا قولهم أبعث الله بشرا رسولا .


ما تفسير الآية وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ، ولولا كلمة سبقت

وَمَا مَنَعَ النَّاسَ (And nothing prevented men) means, most of them, أَن يُؤْمِنُواْ (from believing) and following the Messengers, except the fact that they found it strange that human beings would be sent as Messengers, as Allah says:

Scroll to Top